هناك أنواع كثيرة لزملاء العمل، سنذكر أهم أنواع هؤلاء الزملاء:
يوجد الكثير من زملاء العمل يحبون النميمة وكونك شخص لا تندرج معهم في ذلك يجعلهم يحقدون عليك.
إعادة التأمّل في الموقف: قد تفيد مراجعة المواقف السابقة، فربّما كان الموظّف الذي يتلقّى الإساءة يفعل أي أمر عن غير قصد ويؤدي إلى تفاقم الموقف.
النميمة: النميمة أسوأ الصفات التي يكرهها البشر، لذلك يصبح النمام مكروهاً من الجميع وحتى من الأشخاص الذين يكونون خارج بيئة العمل، لذلك يجب أن يكون المرء على قدر عالٍ من الأخلاق التي تمنعهُ من فعل هكذا أمور.
عليك أن تشكرهم على الوقت الذي قضيته معهم، وتعبر عن مدى حبك وامتنانك لهم، وتخبرهم بأنك لن تنساهم.
يقضي السلوك المهني بالرد على الزميل الحقود وفق الآتي، حسب شركة الموارد البشرية العالمية "روبرت هاف":
إذا كان سلوك هذا الزميل مضر لك أو يوقعك في الخطأ سيكون عليك توثيق ما يفعله تجاهك أو الاحتفاظ برسائله ومشاركة ذلك في الوقت المناسب.
السخرية وكثرة المزاح: إنَّ كثرة المزاح تولِّد الضغائن، لذلك يجب أن تعلم متى تمزح - وكيف - مع زملائك، ذلك لأنَّ الحال والوقت والشخص ليسوا واحداً.
احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري
أبرز قطاعات الأعمال التي لا يمكن فيها التخلي عن العنصر البشري
الانطوائية: أن تكون شخصاً منطوياً في العمل يزيد من ريبة وخوف الزملاء منك، وعلى النقيض، يكون الشخص الاجتماعي محبوباً أكثر؛ ومع وضع حدود في حال كنت اجتماعياً - مقروناً باستخدام ذكائك الاجتماعي - تكون قد كسبت قلوب من هم حولك.
يقوم بالتخطيط بشكل مستمر لمنافعه الشخصية فقط حتى لو كانت تؤدي لمشاكل وأزمات لزملائه ، كما أنه يفكر في التنافس باستمرار بديلاً عن التعاون ، ويقوم باتخاذ قرارات سريعة وقصيرة المدى من غير أن يأخذ في الحسبان تأثيرها على زملائه في العمل.
هناك نوع من الزملاء يظنون أنَّهم على صواب دوماً، وهي من أكثر الأنواع انتشاراً في بيئات العمل، لذلك تراه يصرُّ على نور رأيه ويعتقد أنَّه على حق ولا يخطئ، مما يثير غضب الآخرين وكرههم له.
تُوقعك بيئة العمل في الكثير من الأحيان في مواقف لم تتوقعها، وأسوأها وجود زميل خبيث يكن لك العداوة، فكيف تتعامل مع هذا النوع من زملاء العمل، وما هي أفضل طريقة لاتقاء شره؟